باحث مشارك في جامعة أوكسفورد/قسم السياسة والعلاقات الدولية، حيث يركز بحثه الحالي على الأمن السيبراني فيما يتعلق بالسيادة والاستقلالية الاستراتيجية، وكذلك على الذكاء الاصطناعي والأخلاقيات.

أستاذ زائر في جامعة رييكا، ومستشار أول في مركز السياسات الأوروبية، وكبير مستشاري المعهد الأوروبي للتكنولوجيا/الصحة، وعضو مجلس الإشراف على أكاديمية الحوكمة الإلكترونية في إستونيا.

مدير سابق في المفوضية الأوروبية للمجتمع الرقمي والثقة والأمن السيبراني. مسؤول عن السياسات والتشريعات والابتكار في مجالات الأمن السيبراني، والخصوصية الإلكترونية، والصحة الرقمية والشيخوخة، والحكومة الإلكترونية/الهوية الإلكترونية، والمدن الذكية/التنقل/الطاقة. عضو في ديوان المفوض الأوروبي ليكانن. شاركت في مجلس تقييم الأثر التابع للمفوضية الأوروبية (مجلس التدقيق التنظيمي في الوقت الحاضر) الذي يدقق في مقترحات السياسات والتشريعات.

محاضر في قسم الحوكمة العالمية والدبلوماسية في جامعة أكسفورد، حيث تحاضر في الدبلوماسية والقانون الدولي، والدبلوماسية الرقمية، والنوع الاجتماعي والدبلوماسية. ركزت أبحاثها الحالية وأطروحتها للدكتوراه (2017) من جامعة أكسفورد على تخصص الدبلوماسية الرقمية الناشئ.

أنتجت جينيفر أول مجلد محرر عن النوع الاجتماعي والدبلوماسية: النظرية والتطبيق (روتليدج).

عملت في المجلس الاستشاري لمركز السياسة الخارجية النسوية، بعد أن اختيرت كواحدة من المتحدثين في TEDxOxford، حيث ألقت محاضرة بعنوان "الطريق الأقل سفراً": لماذا نحتاج إلى سياسة خارجية نسوية.

عمل ملحقاً دبلوماسياً لدى البعثة الدائمة لأيرلندا لدى الأمم المتحدة (نيويورك)، والدائرة الأوروبية للعمل الخارجي لدى مملكة كمبوديا، ومقر وزارة الخارجية والتجارة الأيرلندية خلال فترة رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي.

أستاذ مشارك في الدراسات الدبلوماسية في جامعة أكسفورد ورئيس مجموعة أبحاث الدبلوماسية الرقمية في أكسفورد. وهو يعمل أيضاً زميلاً في هيئة التدريس في مركز الدبلوماسية العامة في جامعة جنوب كاليفورنيا ومحاضراً في الأكاديمية الدبلوماسية في فيينا.

يركز بحثه على تأثير التكنولوجيا الرقمية على إدارة الدبلوماسية مع التركيز على التواصل الاستراتيجي والتأثير الرقمي وأساليب مواجهة الدعاية الرقمية.

قام بتأليف وتحرير ستة كتب، بما في ذلك المجلدان التوأم حول مكافحة الدعاية عبر الإنترنت والتطرف العنيف: الجانب المظلم للدبلوماسية الرقمية (2018) - المدرج في قائمة أفضل كتب العلاقات الدولية الجديدة للقراءة في عام 2019 - والدبلوماسية الرقمية: النظرية والتطبيق (2015). ويعمل حاليًا على مشروع جديد بعنوان "الدبلوماسية في عصر الذكاء الاصطناعي: " يدرس التأثير التحويلي المحتمل للذكاء الاصطناعي في الشؤون القنصلية، والتواصل في الأزمات، والدبلوماسية العامة، والتفاوض الدولي

أستاذة ومؤلفة ورسامة كاريكاتير في المخاطر العالمية والتنبؤ في برنامج ماجستير العلاقات الدولية بجامعة نيويورك وخبيرة المخاطر في مجلس المستقبل العالمي 2020-2021 في المنتدى الاقتصادي العالمي؛ كما أنها تقدم استشارات حول المخاطر عبر أول شركة استشارية عالمية في العالم "ويكيسترات" وشبكات أخرى

وبدعم زمالة من معهد الشؤون العالمية التابع لكلية لندن للاقتصاد، نشرت كتابها الأول "النظام العالمي المستقبلي" في عام 2019 الذي فاز بجائزتين عالميتين (15% من الأرباح تذهب إلى الشباب السوريين اللاجئين في مخيم الزعتري في الأردن من خلال جمعية السلام والرياضة الخيرية)؛ وسيصدر تكملته "تأثير كوفيد-19" في نوفمبر 2020 (50% من الأرباح ستذهب إلى صندوق التضامن مع كوفيد-19 التابع لمنظمة الصحة العالمية). فاز كتابها السياسي الهزلي السياسي "الطفل العالمي" الصادر عام 2016 بخمس جوائز (جميع الأرباح ستذهب إلى الجمعيات الخيرية التعليمية)، ويجري تطويره إلى كتاب سياسي مصور بتقنية الواقع الافتراضي والواقع المعزز للمراهقين وكتاب سياسي مصور للكبار.

وهي باكستانية أردنية المولد نشأت في الشرق الأوسط (الأردن والمملكة العربية السعودية) وجنوب شرق آسيا (سنغافورة وماليزيا) وأوروبا (المملكة المتحدة واليونان) والولايات المتحدة. وهي عالمة اجتماع تدربت في جامعة براون (بكالوريوس)، وكولومبيا (ماجستير)، وكلية لندن للاقتصاد (ماجستير، دكتوراه).